أعلنت مجموعة "غوغل" الجمعة عن إيقاف العمل باثنين من خدماتها على شبكة الإنترنت لم تنجحا باستقطاب جمهور واسع لهما، وهما "غوغل هيلث"التي تعنى بالصحة و"باور ميتر" المتعلقة باستهلاك الطاقة.
وأوضح مسؤولان من "غوغل" هما آرون براون القيم على كل ما هو مرتبط بالصحة وبيل ويل القيم على الطاقة، "سوف نوقف العمل بهذين المنتجين اللذين لم ينجحا كما كنا نأمل، لكنهما شكلا نموذجين معبرين".
وعلى مدونة المجموعة كتب المسؤولان "حتى ولو أنهما لم يسجلا انتشارا واسعا كنا ننشده، إلا اننا نعتقد أنهما أبرزا أهمية التمكن من الوصول إلى المعلومة في ميادين ليس من السهل بلوغها عادة".
وسوف تتوقف خدمة "باور ميتر" التي تسمح للمرء بالقيام بكشف حول استهلاكه الكهرباء، في 16 أيلول/سبتمبر. أما خدمة "غوغل هيلث" التي تسمح بتخزين وتبادل بيانات صحية شخصية، فسوف ينتهي العمل بها في الأول من كانون الثاني/يناير. لكنه سيكون بمقدور متصفحي الإنترنت أن ينزلوا معلوماتهم طوال العام 2012.
وكانت خدمة "غوغل هيلث" قد أطلقت بداية العام 2008 أما "باور ميتر" فأواخر العام 2009. وقد لفت المسؤولان براون وويل إلى أن "الخدمتين كانتا ترتكزان على فكرة أن الناس ومن خلال معلومات شاملة ومحسنة سيتمكنون من القيام بخيارات أكثر ذكاء، سواء كان ذلك للعناية بصحتهم وراحتهم أو بهدف توفير الأموال والطاقة في منازلهم
وأوضح مسؤولان من "غوغل" هما آرون براون القيم على كل ما هو مرتبط بالصحة وبيل ويل القيم على الطاقة، "سوف نوقف العمل بهذين المنتجين اللذين لم ينجحا كما كنا نأمل، لكنهما شكلا نموذجين معبرين".
وعلى مدونة المجموعة كتب المسؤولان "حتى ولو أنهما لم يسجلا انتشارا واسعا كنا ننشده، إلا اننا نعتقد أنهما أبرزا أهمية التمكن من الوصول إلى المعلومة في ميادين ليس من السهل بلوغها عادة".
وسوف تتوقف خدمة "باور ميتر" التي تسمح للمرء بالقيام بكشف حول استهلاكه الكهرباء، في 16 أيلول/سبتمبر. أما خدمة "غوغل هيلث" التي تسمح بتخزين وتبادل بيانات صحية شخصية، فسوف ينتهي العمل بها في الأول من كانون الثاني/يناير. لكنه سيكون بمقدور متصفحي الإنترنت أن ينزلوا معلوماتهم طوال العام 2012.
وكانت خدمة "غوغل هيلث" قد أطلقت بداية العام 2008 أما "باور ميتر" فأواخر العام 2009. وقد لفت المسؤولان براون وويل إلى أن "الخدمتين كانتا ترتكزان على فكرة أن الناس ومن خلال معلومات شاملة ومحسنة سيتمكنون من القيام بخيارات أكثر ذكاء، سواء كان ذلك للعناية بصحتهم وراحتهم أو بهدف توفير الأموال والطاقة في منازلهم