شهر رمضان مناسبة خاصة يحتفل بها المسلمون في شتى بقاع الأرض، واجتازت شهرته المنطقة العربية والإسلامية ليصير مشهوراً بين جموع الشعوب الأخرى، ولم يكن لاعبو كرة القدم بمنأى عن هذا الأمر
ففي العام الماضي، وجه نجم برشلونة والمنتخب الأرجنتيني ليونيل ميسي تهنئته لكل المسلمين بمناسبة الشهر الكريم وهو ما لاقى ترحيب كبير من محبي اللاعب وزادهم تقديراً له.
رمضان الماضي أيضاً كان حجة لطرد لاعب من ناديه، وهو الإيراني علي كريمي بعد أن أكدت إدارة النادي أنه تم ضبطه في وضعية تخالف قواعد الصيام علماً بأن كريمي نفى هذا الأمر وقتها مؤكداً أن السبب الحقيقي هو انتقاده للإدارة.
لا ننسى الصعوبات التي يواجهها اللاعبون في الجمع بين الصيام والتدريب أو المباريات وهو ما واجهه لاعبو برشلونة سيدو كيتا وبلال أبيدال لكنهما تمكنا من اجتيازه.
لكن على النقيض، فإن لاعب ريال مدريد مسعود أوزيل اعترف بأنه لا يستطيع الجميع بين الصيام وكرة القدم مؤكداً أنه لا يصوم سوى في العطلات وإن كانت هناك تحفظات على ما قاله إلا أنه يحسب له صراحته على الأقل.
وما بين هذا وذاك، خرج المجلس الإسلامي المركزي في ألمانيا في العام الماضي ليشرع للاعبين إمكانية إفطارهم في أيام المباريات لكن غير ذلك فعليهم بالصيام.
وننهي تقريرنا لأحداث رمضان في العام الماضي لمسلم من مالي هو فريدريك كانوتيه الذي أكد أنه لا يواجه صعوبات في الجمع بين الصيام وكرة القدم وأن المسألة مسألة تعود لا أكثر مؤكداً أنه يقوم بهذا الأمر منذ أكثر من 10 سنوات دون مشاكل تذكر فشهر رمضان مناسبة خاصة له.
ترى هل تغير شيئاً في رمضان الحالي ؟
ففي العام الماضي، وجه نجم برشلونة والمنتخب الأرجنتيني ليونيل ميسي تهنئته لكل المسلمين بمناسبة الشهر الكريم وهو ما لاقى ترحيب كبير من محبي اللاعب وزادهم تقديراً له.
رمضان الماضي أيضاً كان حجة لطرد لاعب من ناديه، وهو الإيراني علي كريمي بعد أن أكدت إدارة النادي أنه تم ضبطه في وضعية تخالف قواعد الصيام علماً بأن كريمي نفى هذا الأمر وقتها مؤكداً أن السبب الحقيقي هو انتقاده للإدارة.
لا ننسى الصعوبات التي يواجهها اللاعبون في الجمع بين الصيام والتدريب أو المباريات وهو ما واجهه لاعبو برشلونة سيدو كيتا وبلال أبيدال لكنهما تمكنا من اجتيازه.
لكن على النقيض، فإن لاعب ريال مدريد مسعود أوزيل اعترف بأنه لا يستطيع الجميع بين الصيام وكرة القدم مؤكداً أنه لا يصوم سوى في العطلات وإن كانت هناك تحفظات على ما قاله إلا أنه يحسب له صراحته على الأقل.
وما بين هذا وذاك، خرج المجلس الإسلامي المركزي في ألمانيا في العام الماضي ليشرع للاعبين إمكانية إفطارهم في أيام المباريات لكن غير ذلك فعليهم بالصيام.
وننهي تقريرنا لأحداث رمضان في العام الماضي لمسلم من مالي هو فريدريك كانوتيه الذي أكد أنه لا يواجه صعوبات في الجمع بين الصيام وكرة القدم وأن المسألة مسألة تعود لا أكثر مؤكداً أنه يقوم بهذا الأمر منذ أكثر من 10 سنوات دون مشاكل تذكر فشهر رمضان مناسبة خاصة له.
ترى هل تغير شيئاً في رمضان الحالي ؟